انتبه ألفاظ مذمومة

27- قول بعضهم للمسجد الأقصى: ثالث الحرمين. والمسجد الأقصى ليس حرماً.

- وقول بعضهم: حرم الحسين وحرم الست نفيسة بدعة. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).


28- قول بعضهم: الدين لله والوطن للجميع. كلمة توجب الردة. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



29- قول بعضهم لمن مات: ربنا افتكره، وهذا اللفظ لا يجوز. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



30- قول بعضهم: الربا ضرورة شرعية، قول منكر لا يجوز. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



31- قول بعضهم: لا سمح الله، لفظة موهمة والأفضل أن يقول: ( لا قدر الله ). (الشيخ ابن عثيمين - كتاب ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة).



32- قول بعض الناس: يا رحمة الله، يا عزة الله. هذا من دعاء الصفة لا تدعى،

- وإنما الذي يدعى هو الموصوف، والواجب أن يقولوا: يا رب العالمين، يا أرحم الراحمين.

-(الشيخ ابن عثيمين - كتاب ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة).



33- قول بعضهم: إذا دعي إلى الأكل وهم جلوس عليه:

- يأكل معكم الرحمن، وهذا خطأ. (الشيخ عبدالرحمن المحمود - كتاب أخطاء عقدية.).



34- كلمة ( صلعم ) اختصاراً للتصلية والتسليم على النبي ،

- لا تجوز. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



35- قول بعضهم: العادات والتقاليد الإسلامية منكر؛

لأن الإسلام ليس عادات وتقاليد، وإنما هو وحي أوحى الله به إلى رسله وأنزل به كتبه. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



36- قول بعضهم لمن قام بنجدتهم: فلان جاء أسرع من فرج الله. نعوذ بالله من هذه المقالة الشنيعة.(الشيخ عبدالرحمن المحمود - كتاب أخطاء عقدية).



37- التندر والضحك أثناء الدعاء مثل تندر بعضهم وقوله:

إن بعض المدرسين يدعون الله كل حسب تخصصه. فيقول مدرس اللغة العربية:

اللهم اجعلني فاعلاً للخير منتصباً له. ويقول مدرس الرضيات:

اجعلني مستقيماً ولا تجعلني في زاوية الضلال. إلى آخر العبارات.

وينبغي أن نعلم أن دعاء الله سبحانه قربة إلى الله وخضوع وتذلل،

وهو مقام خوف ورجاء، فالهزل فيه لا يناسب هذا المقام. (الشيخ عبدالرحمن المحمود - كتاب أخطاء عقدية).



38- التسمية بعبد الدين وعبد الرسول وعبد النبي وعبد شمس وعبد العال، وعبد الكعبة وعبد المسيح.

- لا يجوز. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



39- قول بعضهم: العصمة لله منكر لا يجوز؛

- لان العصمة لابد لها من عاصم فلينتبه. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



40- قول بعضهم: الغاية تبرر الوسيلة.

هذا على إطلاقه تقعيد فاسد لما فيه من العموم في الغايات والوسائل،

فالغاية الفاسدة لا يواصل إليها بالوسيلة ولو كانت شرعية،

والغاية الشرعية لا يوصل إليها بالوسيلة الفاسدة، فلا يوصل إلى طاعة الله بمعصية. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



41- قول بعضهم: الفاتحة على روح فلان.

- من البدع المحدثة. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



42- قول بعضهم: المرض الملعون، وهذا من تسخط أقدار الله المؤلمة. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



43- قول بعضهم: لمن يتوضأ بعد الفراغ من وضوئه: من زمزم.

- وهذا لا أصل له، وترتيب دعاء لا يثبت عن المعصوم. من المحدثات.(الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



44- قول بعضهم عند الغضب: اللعنة على دين ربك لفظ مخرج عن دين الإسلام،

- وينصح قائلة بالتوبة. (الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



45- قول بعضهم: ( يا خيبة الدهر ) منهي عنه. الشيخ بكر أبو زيد - كتاب معجم المناهي اللفظية).



46- قول بعضهم: رجال الدين يقصدون بذلك علماء الدين.

والظاهر أن هذه الكلمة أخذت من الكفار الذين يقسمون الناس إلى رجال دين ورجال دنيا،

أما في الإسلام فلا يُقال رجال دين، لكن يقال: رجال علم، رجال سياسة،

وما أشبه ذلك، أما الدين فالمسلمون كلهم رجال دين. (الشيخ ابن عثيمين - كتاب ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة).



47- قول البعض للمرأة: يا حطب جهنم.

- صحيح أن النساء أكثر أهل النار، لكن لا يجوز أن يقال للمرأة:

- أنت حطب جهنم. (الشيخ ابن عثيمين - كتاب ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة).



48- قول بعضهم: فال الله ولا فالك.

- لا يجوز أن يقال: فال الله، لأن هذا يوهم أن يكون الفال صفة لله

-(الشيخ ابن عثيمين - كتاب ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة).



49 - قول بعضهم: زارنا النبي للضيف.

- لا يجوز (الشيخ ابن عثيمين - كتاب ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة).



50- قول بعضهم: قال رسول الله على لسان الله.

- لا يجوز. (الشيخ ابن عثيمين - كتاب ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة).



51- قول بعضهم: اسجد لعظمة الله أو اسجد لكبرياء الله. لا يجوز وإنما يقول:

- اسجد لله. (الشيخ ابن عثيمين - كتاب ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة).



52 - قول بعضهم عند الخصومة: فلان ما فيه خير أبداً.

- لا يجوز لأن المؤمن فيه خير وإن كان عاصياً. (الشيخ ابن عثيمين - كتاب ألفاظ ومفاهيم في ميزان الشريعة).